باكستاني قتال حليب
انا رجل ساخن و كنت اسوق سيارتي على الطريق لاسبوع و لم احظى فيه ب نيك جامد و بالنسبة لرجل في حجمي و سخونتي كان هذا اكثر من اللازم و فجأة في الطريق العام كانت تقف فتاة شقراء تخرج بزازها و تأشر لي ان اتوقف اوه كانت تحتاج من يوصلها في طريقة و انا كنت احتاج من يركب زبي الممحون لقد تعبت بتريحه بيدي كنت احتاج الى ثقبة ساخنة اضعه فيها عندما صعدت و رأيت وجهها كانت جميلة جدا بعد ان تحدثنا قليلا قلت لها سأصلك و لاكن يجب ان تدفعي ولاكنها قالت انها لا تملك المال و لاكنه يستطيع ان يفعل بجسمها ما يريد و لن تمنعه اوه اعجبه كلامها جدا اقترب بيده على بزازها و ازال ملابسها ليظهرا امامه بدأ يعصرهم و يحرك ابهامه على حلماتها ثم بيده الاخرى اخرجت زبي و ترتكته متدلي و خارج على كرسي السيارة فامسكته الفتاة و صارحتني كم ان زبي كبير و ضخم و انه اعجبها و ظلت تتحسسه و تمرر اصابعها عليه بينما كنت انا في كل مرة امرر يدي على فخذها و بزازها حتى لم اعد استحمل اكثر اوقفت السيارة في مكان خالي حتى لا يرانا فيه احد … ثم بعد ذلك ارخيت المقعد حتى صرت مستلقي على ظهري و مسطح و بدات ترضع زبي بلهفة و خبرة بينما كنت انا اتاوه بطريقة قوية اوه كم كانت بارعة ثم فجأو قمت و كنت فوقها و هي ممددة على كرسها و فارقت رجليها و لمستها بيدي كانت ناار وساخنة اوه كنت سأريحها الان ادخلت زبي في ثقبتها و بدأت ادفعه حتى اتخبط عليها و جسمها يقفز و بزازها تلعبان على صدرها ثم بعدها ادرتها و ادخلته الى طيزها كنت ممحون و ساخن لدرجة لا استطيع ان اكون لطيف معها ادخلته مرة واحدة و كان صراخها يجعلني انيكها اكثر و اكثر و احس باظافرها تدخلان الى ظهري كانت كالقطة الشرسة المثيرة حتى انفجرت بداخلها احسست بالارتخاء و بقيت اقذف و اقبل الى ان افرغت كل المني الذي كان في الخصيتين و استرخيت بعد ذلك و شعرت براحة كبيرة جدا